إن طريقة المحاضرة التقليدية التي يقدم فيها المعلم المعارف و ينصت المتعلمون خلالها إلى ما يقوله المعلم لم تعد تجدي نفعا في وقتنا الحاضر. كما أنها لا تسهم
في خلق تعلم حقيقي. لذلك ظهرت دعوات متكررة إلى تطوير طرق تدريس تشرك المتعلمين في تعلمهم وتبرز دورهم بشكل جلي. بحيث ينهمك المتعلمون في قراءة
أو كتابة أو مناقشة أو حل مشكلة تتعلق بما يتعلمونه أو عمل تجريبي ، وأن يستخدموا مهام تفكير عليا كالتحليل و التركيب و التقويم فيما يتعلق بما يتعلمونه ويصبحوا قادرين على توظيف مايتعلمونه في حياتهم العملية. وعلى ذلك يصبح دور المعلم مقتصرا على الإرشاد والتوجيه فهو لا يسيطر على الموقف التعليمي
( كما في النمط التقليدي )،ولكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه المتعلمين نحو الهدف منه. والجدول التالي يوضح هذا المنحى الجديد للتعلم والذي أطلق عليه التعلم نشط
في خلق تعلم حقيقي. لذلك ظهرت دعوات متكررة إلى تطوير طرق تدريس تشرك المتعلمين في تعلمهم وتبرز دورهم بشكل جلي. بحيث ينهمك المتعلمون في قراءة
أو كتابة أو مناقشة أو حل مشكلة تتعلق بما يتعلمونه أو عمل تجريبي ، وأن يستخدموا مهام تفكير عليا كالتحليل و التركيب و التقويم فيما يتعلق بما يتعلمونه ويصبحوا قادرين على توظيف مايتعلمونه في حياتهم العملية. وعلى ذلك يصبح دور المعلم مقتصرا على الإرشاد والتوجيه فهو لا يسيطر على الموقف التعليمي
( كما في النمط التقليدي )،ولكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه المتعلمين نحو الهدف منه. والجدول التالي يوضح هذا المنحى الجديد للتعلم والذي أطلق عليه التعلم نشط